ضع إعلانك مساحة إعلانية 728×90

الأدب مع القرآن الكريم

الأدب مع القرآن الكريم


عشرون أدباً مع القرآن الكريم ملخصتاً من كتاب رياض الصالحين


الأدب الأول : إخلاص النية

فيحذر الرياء ويبتغي بذلك وجه الله 


الأدب الثاني : العمل بالقرآن

فيحل حلاله ويحرم حرامه ويقف عند أمره ونهيه 


الأدب الثالث : إجلال وتعظيم القرآن 

فيتجنب ما يخل بإجلال القرآن :-

فلا يضحك ولا يتكلم ولا أن ينظر إلي شيء يشغله عن القرآن 


الأدب الرابع : قراءته على طهارة 

إجلالاً لله تعالى وللقرآن الكريم


الأدب الخامس : اختيار الوقت المناسب للقراءة والمكان المناسب 

-فأفضل الوقت عند الصلاة وعند ثلث الليل الأخير

- وبأن يختار مجلساً للقراءة مخصصا لها

-يجوز القراءة في المواصلات وفي الطرقات ولا يكره ذلك


الأدب السادس : حسن الجلسة 

بأن يجلس جلسة تظهر فيه العبودية لله وأن يستقبل القبلة وهذا هو الأكمل

-كان رسول الله يذكر الله في كل أحيانه فتجوز القراءة على هذه الأوضاع : قائما وقاعدا ومضطجعا 


الأدب السابع : أن يطهر فمه بأن يستاك ( السواك )

الأدب الثامن : الاستعاذة والبسملة

الأدب التاسع : حصر الفكر أثناء التلاوة

الأدب العاشر : الترتيل وعدم السرعة المفرطة

الأدب الحادي عشر : استحباب تحسين الصوت (التغني)


الأدب الثاني عشر : النهي عن القراءة بالألحان المطربة (المقامات)
-الأصل أن يُصلى وراء من إذا صلى حسبناه يخشى الله لا من هو حسن الصوت


الأدب الثالث عشر : وجوب التدبر

فإن المقصود الأعظم من قراءته هو تدبره 

-ومن الأمور التي تساعد على ذلك عدم السرعة في قراءته

قال تعالى " ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر " 


الأدب الرابع عشر : البكاء 

أي البكاء من خشية الله 


الأدب الخامس عشر : حسن الوقف والابتداء

-لا يشترط أن يكون بداية أو نهاية الربع أو الحزب أو الجزء حسنة للابتداء أو الوقف فالأصل في ذلك المعنى


الأدب السادس عشر : الوقف على رؤوس الآي

-يجوز عدم الوقف على رؤوس الآي بشرط حسن المعنى عند الوقف


الأدب السابع عشر : التفاعل مع القرآن 

١- فيسبح عن آيات التسبيح 

٢- ويتعوذ عن آيات العذاب

٣-ويدعو عند آيات الرحمة

ويجوز ذلك في صلاة النافلة إجماعا 

واختلافوا في صلاة الفريضة


الأدب الثامن عشر : عدم القراءة عند النعاس

قال ﷺ " إذا قام أحدكم من الليل فاستعجم القرآن على لسانه فلم يدرِ ما يقول فليضطجع "

-للعزيمة مواطن فليس كل الأوقات يؤخذ فيها بالعزيمة 


الأدب التاسع عشر : السجود عند مواضع السجدة في القرآن 

ويجوز ذلك في أوقات النهي لأنها من ذوات الأسباب 

"كل صلاة ذات سبب تصلى في أي وقت"

أوقات النهي; 

١- عند الزوال 

٢-بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس (لأن الشمس تطلع بين قرني الشيطان)

٣-بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس


المقدار المستحب لختم القرآن 

أقله ٣ أيام وأوسطه ٧ وأكثره ٤٠ وقيل ستة أشهر

-من الآداب أيضا خفض الصوت عند مقالات الكفار 

وأن يرفع صوته عند تنزيه الله عز وجل 


الأدب العشرين :تجنب موانع الفهم 

موانع الفهم :

١-التكلف في أحكام التجويد 

٢-التعصب والتكبر 

٣-عشق الدنيا



هذا والله أعلم
يتم التشغيل بواسطة Blogger.